بتسقط الدموع
والقصايد
والطيَّارات !
وأنا باتشقلط رايح جايّ
باحاول ألقف كل حاجه
قبل ماتقع فـ البحر ... وتضيع
وكل ماتخونني المهاره
تمسح دموعها حتـَّه من وشـِّي
تكسر قصايدها رتم رقصتي
تنفجر طياراتها على أم راسي
وتقع منـِّي روحي حتت
بتورايخها ...
وانتصاراتها ...
ولعبها النضيف ...
وألفّ الحلقه زيّ التلميذ الخايب
اللي مش عارف يرد ع السؤال
ونسي هو هنا ليه أصلاً !
وكل ما العيال يضحكوا
ع البهلوان اللي اتقلب بلياتشو
تتقطم من روحي حته كمان
وتتقلِّب كل الألوان فـِ عيوني
وقدَّام الناس اللي ياما سقَّفوا لضحكتي العريضه
تنزل دموعي ....
ملوِّنه !!
من
الخميس 1 يوليو إلى الإثنين 23 أغسطس 2010
نشرت هذه القصيدة في جريدة الأخبار بتاريخ 25 أغسطس 2014